منذ عامين
صوت برلمان لاتفيا بالموافقة على إزالة ما تبقى من نُصُب وتماثيل سوفييتية، وبذلك تكون لاتفيا قد انضمت إلى إستونيا المجاورة في هدم نصب للحرب العالمية الثانية ردا على غزو روسيا لأوكرانيا.
أكد معهد الأعمال الدولية الإيطالي أنه منذ بداية الأزمة وبدأت بيلاروسيا تميل تدريجيا تجاه روسيا، وتعمقت العلاقات بينهما مع فتح مينسك أبوابها للجيش الروسي لإجراء مناورات عسكرية مشتركة على أراضيها التي تتشارك حدود واسعة مع أوكرانيا.
دول البلطيق تشعر رغم كونها تحت المظلة الحامية لحلف الناتو، بالهشاشة والعزل وكذلك بحجم التوتر الذي يتراكم على حدودها، وتسعى إلى الحصول على التطمينات الكافية، لأنها تخشى على بقائها.